المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, 2017

ادورد وابنته

تحكم المحكمة باعطاء حق رعاية القاصرجين لوالدها ادوارد و ذلك بعد ثبوت الخيانة الزوجية على الزوجة راشيل و تحكم بطلاق راشيل من ادوارد و سقوط كافة الحقوق الزوجية عن ادوارد تجاه راشيل “. و نظر ادوارد صوب راشيل الجالسة بلا مبالاة بثوب قصير جدا واضعة ساقا على ساق بجانب عشيقها و محاميها السابق و كانت تدخن بلا مبالاة و تتحدث مع محاميها الجديد .. كان يعلم انه لن يعود للمنزل لانه باسمها و لكنه سيحتفظ بمعمل التصوير خاصته لانه ملكه بالكامل .. و نهض ممسكا بيد ابنته و خرج من المحكمة ليقصد منزلها للمرة الاخيرة ليجمع منه متعلقات و متعلقات ابنته .. و خرج كلاهما و ركبا سيارته المتواضعة و انطلقا الى المنزل يجمعان اغراضهما برفقة مندوب من المحكمة و شرطيين .. لم يطل الامر و سرعان ما كانا يغادران المنزل للمرة الاخيرة و قد تكدست اغراضهما في المقعد الخلفي و حقيبة السيارة فملأتها تقريبا .. و توجه ادوارد الى معمله حيث انزل متعلقاته هو و ابنته في المنامة الخلفية التي كان يقضي بها ايامه لدى تاخره في العمل و هي صالحة لسكن شخص اعزب او وحيد يتأخر في عمله و ملحق بالغرفة حمام و مطبخ صغير .. كان الاستوديو متوسطا و ...

كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة قصص سكس نار

صورة
نحن الشباب في بحث دائم عن كس ساخن وحنون يحضن أزبابنا لنقاسم صاحبة هذا الكس أحلى لذة في الكون… وعلى كل فتاة تقرأ كلماتي هذه أن تتذكر هذا الشيء وبشكل خاص عندما تتهيج بعد قراءة هذه القصة وتبدأ لاشعوريا بلمس كسها ثم بفرك شفتيه وبظره ثم يتحول الفرك مع اشتداد اللذة وتفاقم الشهوة إلى دعك شديد ترافقه تأوهات وشهقات المتعة… ومن حق كل فتاة أن تفتخر وتعتز في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة بأنها تحمل بين فخذيها ما يحلم به كل رجال العالم ألا وهو كسها…فمهما كان شكل كسك الخارجي، عزيزتي القارئة، ومهما كان حجمه ودرجة سخونة ونعومة أعماقه فكوني على ثقة تامة بأن كسك له قدرة عجيبة في احتضان القضيب المنتصب وإمتاعه في أعماقه الدافئة الحنونة أحلى متعة… قصتي هذه قصة حقيقية… وقد حصلت قبل بضع سنوات في أحدى المدن العربية ويسعدني جدا أن أعلمكم أنني كنت أحد أبطالها… يا لك من محظوظ يا محمود فهناك كثير من الشباب يتمنون أن يحصلوا على كس واحد في لحظات اشتداد تهيجهم وسيطرة الشهوة على كيانهم ولكن الحظ قد دق بابك من حيث لا تدري وجعلك تنيك من لم يخطر في بالك يوما أن تنيكهم… تبدأ القصة عندما فتحت أميرة حاسوبه...